خدماتنا
+50
عدد الخدمات
معلم / إداري
هي مجموعة من الخدمات تتيحها وزارة التربية لمنسوبيها وذلك لتسهيل عملية سير العمل والإسهام في خلق التميز بالأداء و رفع معدلات الجودة و الإتقان
طالب / ولي أمر
تساهم وزارة التربية بتقديم خدمات للطالب بشكل خاصه وولي الأمر بشكل عام ، وذلك لتحقيق هدفها المرجوا وهو الاستقرار النفسي و الاجتماعي ومساعدة الطالب على التفوق العلمي
مدرسة
تعتبر المدارس العلمية نموذج مؤسسي وطني ، لذا تسعى وزارة التربية لتقديم خدمات للمدارس لسهوله الوصول إلى مواقعها ،وأيضا معرفة معايير المنشآت التعليمية المتميزه
خدمات عامة
هي خدمات تقدمها وزارة التربية لمساعدة المستخدمين على تحقيق أقصى استفادة من الخدمات المقدمة لتحقيق المنفعة العامة
وزارة التربية تهنئ الطلاب الحاصلين على المركز الأول خليجيًا في الابتكار المالي وفي مشروع الاقتصاد الدائري
تتقدّم وزارة التربية بخالص التهاني والتبريكات لأبنائنا الطلبة على الإنجاز المشرف الذي حققوه بحصولهم على المركز الأول خليجياً في مسابقة محور “تحدي الابتكار المالي” عن مشروعهم “مداوير”، وكذلك على المركز الأول خليجياً في مسابقة محور “جائزة المشروع الاقتصاد الدائري” عن مشروع “قدر”، وذلك ضمن مشاركتهم المتميزة في الملتقى السابع للابتكار المالي الذي نظمه مكتب التربية العربي لدول الخليج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان، تحت شعار «الابتكار المالي.. استثمار في المستقبل». وأكدت وزارة التربية أن هذا التميز يعكس ثمرة الجهود الكبيرة التي بذلها التوجيه العام لمادة الرياضيات في الإعداد والإشراف على مراحل التصفيات على مستوى مدارس الدولة، إلى جانب دور اللجنة الوطنية للتحكيم التي ضمت نخبة من الكفاءات التربوية برئاسة الأستاذة دلال الحجرف وعضوية الأستاذة مها العنزي والأستاذ أحمد العتيبي. وأوضحت الوزارة أن فريق دولة الكويت المكوّن من تسعة طلاب من المرحلة الثانوية قد أبدع في طرح أفكار ومشروعات نوعية في مجال الابتكار المالي، بإشراف الدكتورة مها العنزي والأستاذ عادل الحبشي، ما أسهم في تحقيق هذا التتويج المستحق الذي يضاف إلى سجل إنجازات التعليم الكويتي في المحافل الخليجية. وشددت وزارة التربية على أن هذا الإنجاز يجسد ما يتمتع به طلبة الكويت من قدرات فكرية وإبداعية عالية، ويؤكد نجاح منظومة التعليم في تنمية مهارات التفكير النقدي والابتكار والاستثمار في العقول الشابة، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة ورؤية «كويت جديدة 2035». كما أكدت الوزارة على استمرارها في دعم المبادرات الطلابية والمشروعات الإبداعية، وتوفير البيئة التعليمية المحفّزة التي تحتضن المواهب الوطنية وتُطلق طاقاتهم نحو التميز، إيمانًا منها بأن الاستثمار في المتعلم هو الأساس في بناء مستقبل مزدهر لوطننا العزيز.
وفد منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية يزور المدارس ضمن برنامج التعاون المشترك
في إطار التعاون الدولي المشترك بين وزارة التربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، قام وفد من المنظمة بزيارات ميدانية لعدد من المدارس الكويتية شملت مدرسة بحرة الابتدائية للبنات ومدرسة عبداللطيف النصف المتوسطة للبنين وذلك ضمن برنامج التعاون القائم بين الجانبين لتطوير منظومة التعليم في دولة الكويت. وهدفت الزيارات إلى التعرّف على واقع البيئة التعليمية في الميدان التربوي، والاطلاع على مستوى التطبيقات العملية التي تنفذها الوزارة في المدارس الحكومية، إلى جانب متابعة أساليب التعليم والتقييم والمناهج الدراسية المطبقة في المراحل المختلفة، بما يتيح للوفد الدولي تكوين رؤية دقيقة وشاملة حول تجربة الكويت التعليمية. كما تضمنت الزيارات عقد اجتماعات مع التواجيه الفنية وأهل الاختصاص لمناقشة خطة مشروع التعاون المشترك، وتبادل وجهات النظر حول الخطوات المستقبلية لتنفيذ محاور الاتفاقية ورفع كفاءة المعلمين والكوادر التعليمية، وفق المعايير العالمية المعمول بها في مجالات التعليم. وتأتي هذه الزيارات ضمن مراحل التعاون المستمر بين وزارة التربية ومنظمة OECD، والذي يهدف إلى بناء نظام تعليمي كويتي أكثر استدامة وتأثيرًا، قائم على تبادل الخبرات الدولية وتبنّي أفضل الممارسات في دعم تنفيذ المناهج وعمليات التقييم وأساليب التعليم الحديثة، بما يسهم في تعزيز جودة المخرجات التعليمية.
مشروع التعاون بين وزارة التربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)
نظمت وزارة التربية صباح اليوم الاثنين الموافق 20 أكتوبر 2025، حفل إطلاق مشروع التعاون بين وزارة التربية ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، وذلك في بهو وزارة التربية بمنطقة جنوب السرة، بحضور عدد من القياديين والمسؤولين والمختصين في الوزارة، إلى جانب وفد منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية من " إدارة التعليم والمهارات " ، الذي ضم كلاً من السيد إدموند ميسون رئيس قسم الابتكار وقياس التقدم، وماركو كولز محلل السياسات، وأديلينا بوبليتي محللة السياسات. ويأتي هذا الحدث في إطار توجه وزارة التربية نحو تعزيز جودة التعليم وتطوير المناهج الوطنية وفق المعايير الدولية، ضمن خطة الإصلاح التعليمي الشاملة التي تعمل عليها الوزارة بالتعاون مع أبرز المنظمات العالمية المتخصصة في التعليم، ومن المقرر أن تقوم منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) بدعم وزارة التربية في تنفيذ خطتها المتعلقة بتطوير المناهج الدراسية فنيًا من خلال ثلاثة أنشطة رئيسية تشمل إعداد خطة استراتيجية لإصلاح المنهج الوطني للمدارس الحكومية، وإجراء دراسة مقارنة مرجعية لأطر مناهج المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مواد الرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية، وتصميم وتنفيذ اختبار جديد لإعادة ترخيص المعلمين بما يسهم في تطوير جودة التعليم وتعزيز كفاءة الكوادر التربوية في دولة الكويت. وفي كلمة ألقاها معالي وزير التربية المهندس سيد جلال الطبطبائي خلال الحفل، أكد أن هذا التعاون يمثل محطة فارقة في مسيرة التعليم في دولة الكويت، مشيدًا بالدعم الكبير والرؤية الحكيمة للقيادة السياسية الرشيدة، التي جعلت التعليم قضية وطنية وركيزة أساسية في بناء الإنسان الكويتي. وقال الطبطبائي: "إن انطلاقة مشروع التعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ليست مجرد شراكة فنية، بل ترجمة حقيقية لإرادة دولة تؤمن بأن الاستثمار في العقول هو الطريق الآمن لمستقبل مزدهر." وتقدم الوزير الطبطبائي باسم الأسرة التربوية بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه، وسمو ولي العهد الأمين الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح حفظه الله، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله الأحمد الصباح حفظه الله، على دعمهم المتواصل لمسيرة التطوير التعليمي في البلاد. وبيّن معالي الوزير أن مشروع التعاون يأتي استكمالاً لخطة الإصلاح التعليمي التي عرضت على مجلس الوزراء في يناير الماضي والمكوّنة من ستة محاور، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يجسد محور تطوير التعليم والمعايير الدولية من خلال التعاون مع المنظمات العالمية المتخصصة. وأشار الطبطبائي إلى أن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ستدعم وزارة التربية في تنفيذ خطة الإصلاح عبر ثلاثة محاور رئيسية تشمل، دعم تنفيذ المنهج الوطني للمدارس الحكومية بما يواكب المعايير العالمية ويعزز جودة التعليم، وإجراء دراسات مقارنة لأطر مناهج الرياضيات والعلوم واللغة الإنجليزية في المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وتصميم وتنفيذ امتحان جديد لإعادة ترخيص المعلمين بما يضمن كفاءة الكوادر التعليمية وتطوير أدائهم، مؤكداً أن هذه الجهود المتكاملة تعكس إصرار دولة الكويت وطموحها في أن تكون ضمن مصاف الدول الرائدة عالميًا في مجال التعليم. وأعرب الوزير الطبطبائي عن ثقته بقدرات العاملين في وزارة التربية على قيادة تنفيذ هذه المحاور بالشراكة مع فريق منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، مؤكدًا أن التعاون سيُدار عبر اجتماعات دورية وزيارات ميدانية ودراسات عملية تسهم في تحويل الأهداف إلى نتائج ملموسة على أرض الواقع، بما يواكب المعايير الدولية ويحافظ في الوقت ذاته على الثوابت الإسلامية والهوية الوطنية. وقال الطبطبائي: "إن هذه الشراكة تُبنى لإطلاق مشروع يعيد رسم هوية النظام التعليمي في الكويت وفق معايير عالمية موثوقة وبروح وطنية أصيلة، مشروع يضع الطالب في قلب العملية التعليمية، والمعلم في موقع القائد، والمنهج في موقع الأداة، والنتائج الدولية في موقع المعيار." كما توجه معالي الوزير بكلمة إلى ممثلي منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية قائلاً: "إن ما نبدأه اليوم ليس مشروع تعاون عابرًا، بل محطة مفصلية نطمح من خلالها إلى إحداث أثر حقيقي في تصنيف الكويت على خارطة التعليم العالمية. هدفنا أن يصبح نظامنا التعليمي قادرًا على المنافسة في المؤشرات الدولية، وأن تُذكر الكويت كنموذج يُحتذى به لا كمجرد تجربة تُدرَس من بعيد." وشدد الطبطبائي على أن نجاح هذه الشراكة يعتمد على التفاعل الحقيقي بين الخبرات العالمية وسواعد الكوادر الكويتية من معلمين ومختصين وقادة مدارس، مشيرًا إلى أن الوزارة ستوفر للمنظمة جميع البيانات والمعطيات الميدانية والخبرات الوطنية المتراكمة لتكون قاعدة عمل مشتركة لتنفيذ المحاور الثلاثة بفاعلية ومسؤولية. واختتم الوزير كلمته بالتأكيد على أن هذه الشراكة تمثل فرصة لبناء إنجاز وطني تعليمي يقوم على تكامل الخبرات الدولية مع القدرات المحلية، بما ينعكس أثره مباشرة على تطوير منظومة التعليم في الكويت، ويجعلها نموذجًا إقليميًا ملهمًا في مجال الإصلاح التربوي، داعياً الله تعالى أن يوفق الجميع في تحقيق الأهداف المرجوة، وأن يحفظ الكويت وأهلها وقيادتها الحكيمة، لتظل منارة علمٍ وتقدم وازدهار.
20
عدد المدارس للحالات الخاصة
إنجازات ومشاريع إدارة مدارس التربية الخاصة
تأسست مدارس التربية الخاصة في عام 1955, وكانت البداية بمدرسة واحدة وهي معهد النور للمكفوفين، ثم تلتها مدرسة النور ـ بنات. وكان يطلق عليهما في ذلك الوقت اسم: المعاهد الخاصة.

تميز طلبة التربية الخاصة
حصلت الطالبة حنين الهاجري من مدرسة النور المشتركة بنات على المركز الاول في مسابقة التحدث والخطابة المقامة في مصر على مستوى الوطن العربي

الكمبيوتر في خدمة المكفوفين
قد استطاعت وزارة التربية أن تضع برنامجا للخبرات الدراسية يكاد يكون الأول من نوعه على مستوى الوطن العربي في مراعاة خصوصية هذه الإعاقة، وكذلك تحديد المنهج
لغة الإشارة الوصفية الكويتية للصم
تم وضع قاموسا ضخما احتوى على أكثر من (2000) مفردة إشارية من إشارات الصم الكويتيين , تعود قصة "لغة الإشارة الوصفية الكويتية": إلى أنه من المعروف أن لكل بلد


الأمن السيبراني في قطاع التعليم بوزارة التربية
الأمن السيبراني في قطاع التعليم هو حائط الصد الذي يحمي البيئة التعليمية الرقمية من التهديدات المتزايدة التي تستهدف سرقة البيانات، والتلاعب بالمعلومات، وتعطيل الخدمات التعليمية. مع التحول الرقمي المتسارع في قطاع التعليم، أصبح الحفاظ على أمن البيانات والبنية التحتية التكنولوجية أمراً بالغ الأهمية لضمان استمرارية العملية التعليمية وحماية خصوصية الطلاب والموظفين.
الأهداف
وضعت سياسة الاستخدام المقبول لحماية الموظف و(جهة العمل) على حد سواء. حيث ان الاستخدام الغير المناسب لأصول المعلوماتية لجهة العمل قد يعرضها لمخاطر كثيرة بما في ذلك هجمات البرمجيات الخبيثة وغيرها من التهديدات المحتملة المتعلقة بأنظمة وخدمات الشبكات وما يترتب عليها من اثار قانونية.
نطاق العمل
تشمل هذه السياسة جميع الأصول المعلوماتية والتقنية الخاصة بوزارة التربية وتنطبق على جميع العاملين من موظفين ومقاولين واستشاريين وعاملين مؤقتين وغيرهم في وزارة التربية.

سياسة الاستخدام المقبول
يجب استخدام معلومات وزارة التربية وموارد المعلومات في اتفاق أخلاقي معتمد [ المزيد ]

المخاطر السيبرانية
في عالمنا الرقمي المترابط، أصبحت التهديدات الإلكترونية أكثر تعقيدًا وشيوعًا [ المزيد ]
إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات
إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات
إن من أهم أهداف السياسة الخارجية لدولة الكويت هي توثيق عرى العديد من الشراكات و الوشائج مع محيطها الخارجي بكافة المستويات و المجالات








